كانت كلمة (عيب ) تطاردني في كل الدقائق التي اعيشها ، وحت ...

خرجتُ من تلك البوابة، بخطى متثاقلة فاقداً للحماس الذي أتيت ...

في هذه الرواية ، يمسك الكاتب بك دون أن تشعر؛ يقودك خطوة ...

مؤسسة ابجد للترجمة والنشر والتوزيع www.ebjed.com info@ebje ...

فأس مكسور- بظل الشجرة الأخيرة يستريح الحطاب ! * الطير ...

سوق المدينة ، يمثل حجا من كثرة الناس  ، التجار الكبار،   ...

توكي والارقام الست: اثناء ذلك كان الخيميائي قد توصل ا ...

نسيان.. ولجتُ الكهف، أبحث عن شيء؛ اكتسحت قامتي الخنا ...

تحشْرج الصوت المغرّد بالفلا وطغى على الرأس المشيب ...

كاد يُهدَم الطفل عند سقوط الكلمة في اهازيج النجم ولا ...

أنا الآن لا شأنَ لي غير أن أجمعَ اللّيلَ في ليلةٍ واحدةْ ...

أسمعت عن هذا القصاص؟ شعب يسعّرُ في جهنمَ ثم يُطفأ بالرصا ...

اضفى العالم سعيدا بوجود شخصية يسخر منها فقد اطل الله لهذه ال ...

افتح رأسي على مصراعيه ليدخل حلم وردي، قلت لي: انقعي ش ...

( وداعاً يا وطن ) أي وطنٍ الحاكم معبود و الشعب عبيدْ و ...

اخترعت إحدى دور النشر في الأرجنتين كتابا (لا يحتمل الانتظا ...

الكاتب العراقي: رعد ساجت استيقظت في الصباح على صوت مكبر ...

اي مخاض يعتريني؟ ورماد الغيم تاه في مسارب الدهشة أحتضن س ...

وحدك من تقاوم الحياة لابد لأحد أن يقاوم معك في يوم م ...

اخرجني اليك فأنا منذ البعيد، في اليباب انادي الا بغيثٍ ...

أتذكرُ عندما كُنّا صغاراً إلى آمالِنا البيضاء نَعدو ...

قال : لماذا تهربين ؟ قالت : حين يعبُرني خيالك يتجمد ّ ...

لازالت العصافير تحط على أطراف قميصك ألمعتق بالصبر تلتقط ب ...

رباه، اعنّي اينما اتلفت، صحراء تتلقفني وسراب يمحوني رباه، ...

غزلٌ وامنيات رِسالةٌ إلى امرأةٍ لَمْ تُخلقْ بَعدُ علَّهَا ...

رعد ساجت في يوم تنفيذ الحكم اقتيد القائد ماركو من زنز ...

هناكَ غرابٌ أسودُ يحفرُ الأرضَ بجناحيْهِ يخبّئُ قطعة ...

أيّها القَابع بسُفوح الظُّنون على مِنْبَرِ الأُمنيات ر ...

تسألني عني وربما عن القصيدة. يا سيدة العمر القادم حرو ...

قصة مهداة الى ارو ...